تنطلق اليوم الأحد،
منافسات مرحلة الذهاب، بالدور نصف النهائى، فى بطولة كأس الكونفدرالية الأفريقية،
وذلك بإقامة مباراتين، حيث يلتقى البنزرتى مع الصفاقسى فى مواجهة تونسية خالصة،
فيما يواجه الملعب المالى نظيره مازيمبى الكونغولى.
يحتضن ملعب "15
أكتوبر"، بمدينة "بنزرت" التونسية، المباراة المرتقبة التى تجمع
بين فريقى البنزرتى والصفاقسى، فى مباراة متكافئة يصعب التهكن بهوية الفائز، فى ظل
التقارب الشديد فى المستوى الفنى والبدنى والتى يمتلكها الفريقان.
ويسعى البنزرتى للاستفادة من عاملى الأرض والجمهور، لتحقيق نتيجة إيجابية يقطع على أثرها خطوة كبيرة نحو تحقيق حلم الصعود إلى المباراة النهائية، كذلك مصالحة جماهيره الغاضب، بعدما تذوق مرارة الهزيمة أمام الترجى ومستقبل المرسى فى مستهل مشوار "قرش الشمال" بمسابقة الدورى التونسى.
يأمل البنزرتى فى وضع حد لمسلسل تفوق الصفاقسى خلال المباريات التى تجمع بين الفريقين، خاصة وأن أخر فوز للبنزرتى على "يوفنتوس العرب" يعود إلى 27 أكتوبر لعام 2007، حيث انتهت تلك المباراة بفوز البنزرتى بنتيجة 3\2، ضمن مباريات الدورى التونسى.
فى المقابل، يسعى الصفاقسى لمواصلة عروضه القوية فى بطولة كأس الكونفدرالية، بعدما تربع على عرش المجموعة الأولى برصيد 14 نقطة دون أن يتذوق مرارة الهزيمة، وذلك بتحقيق نتيجة إيجابية، ليسهل من مهمته فى لقاء الإياب الذى يقام بعد أسبوعين، بملعب "الطيب المهيرى"، بمدينة "صفاقس".
ويسعى البنزرتى للاستفادة من عاملى الأرض والجمهور، لتحقيق نتيجة إيجابية يقطع على أثرها خطوة كبيرة نحو تحقيق حلم الصعود إلى المباراة النهائية، كذلك مصالحة جماهيره الغاضب، بعدما تذوق مرارة الهزيمة أمام الترجى ومستقبل المرسى فى مستهل مشوار "قرش الشمال" بمسابقة الدورى التونسى.
يأمل البنزرتى فى وضع حد لمسلسل تفوق الصفاقسى خلال المباريات التى تجمع بين الفريقين، خاصة وأن أخر فوز للبنزرتى على "يوفنتوس العرب" يعود إلى 27 أكتوبر لعام 2007، حيث انتهت تلك المباراة بفوز البنزرتى بنتيجة 3\2، ضمن مباريات الدورى التونسى.
فى المقابل، يسعى الصفاقسى لمواصلة عروضه القوية فى بطولة كأس الكونفدرالية، بعدما تربع على عرش المجموعة الأولى برصيد 14 نقطة دون أن يتذوق مرارة الهزيمة، وذلك بتحقيق نتيجة إيجابية، ليسهل من مهمته فى لقاء الإياب الذى يقام بعد أسبوعين، بملعب "الطيب المهيرى"، بمدينة "صفاقس".
عن موقع اليوم السابع
للمشاهدة القناة 37
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
تعليقك يهمنا اترك لنا كلمات و شكرا